التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

المدير فض بكارتي

آخر المشاركات

عائلة فيصل الهائجه

بدأت قصتي في الميها لكم طار حيث كنت اريد السفر لأحد الدول العربية للعمل بها وفي صالة الإنتظار كان هناك شخص من نفس الدولة اللتي اريد السفر لها وكان ينظر لي بنظرات غريبة حتى هممت الى الذهاب اليه لأسأله عن سر النظرات هذه ولكن كان هو من جاء لي والقى علي التحية وجلس بجانبي وسألني عن السبب في سفري لدولتهم فأجبته أنني ذاهب للعمل وقلت له عن طبيعة العمل فقال لي ان هذا العمل لن يأتي لك بمردود مادي كما تظن ولكن اذا أحببت سوف أمن لك عمل فية مردود مالي ضخم لن تتصوره هذا اذا احببت فأجبته على الفور ما هو طبيعة هذا العمل فضحك وقال لي يبدو انك اهتميت بهذا الموضوع سوف اشرح لك عنه عند وصولنا ولااخفيك الامر انك دخلت الى قلبي عندما رأيتك أول مره ولهذا جلست معك وبالنسبة الى العقد الذي وقعته مع الشركة لاتحاف سوف أفسخه فأنا اعرف كيف اعمل …سافرنا مع بعض وعند وصولنا كانت هناك سيارة ليموزين بانتظارنا وكانت ملكا له فعرفت انه يملك من المال الكثير من طريقة استقباله في المطار اخذني الى قصره نعم قصر اعتبره من قصور الأحلام استقبلنا الخدامين الموجودين بالقصر ودخلنا القصر وبالداخل استقبلتنا عائلته اللتي تفاجأت وجودي مع

نكت الدكتورة أمام زوجتي

أنا اسمي خالد وأعيش في بلد فلاحين . عشت حياتي حتي وصلت 25 سنة ولا أعرف شيئا عن السكس ولا شيء . كنت أعمل في مصنع حجارة لصناعة الطوب ، وكان أصدقائي يقولون أني بصحتي لأني كنت قوي البنية بسبب الجنس لأني مش بضرب عشرات ولا مرة . المهم جيت في يوم زهقت من الشغل بسب الأجر القليل ، وفكرت في السفر الى القاهرة وأعمل بشهادة التعليم . ودلوقتي كنت خلاص ناوي علي السفر و لقيت أبويا جاي وبيقول لي : عايزك في موضوع . المهم لما بدأ يكلمني قال لي : يا خالد يا ابني انت دلوقتي كبرت وانت ابني الوحيد وعايز أفرح بيك يعني عايزك تتجوز . فقلت له : أتجوز مين أنا ما باعرفش بنات . فقطع كلامي : العروسة موجودة وهتعجبك المهم انت موافق ؟ ففكرت شوية لاقيت إني هاحتاج إن لازم يكون معايا حد عشان يغسل هدومي ويعمل لي أكل. المهم وافقت من جوايا وقلت له : بس أنا مسافر كمان أسبوع هتجوز إزاي . قال : خلاص الفرح يكون الخميس الجاي وبعدين يا سيدي حبها بعد الجواز . المهم جه يوم الخميس وكنت عرفت العروسة واتكلمنا شوية ويوم الفرح لاقيت أبويا بيقول لي : أنا يا ابني علمتك وكبرتك واتعلمت كل حاجة إلا حاجة واحدة ، ودي عشان انت مؤدب. فسألته : إ

انا وحماتي وحملها مني

فى حى من أحياء القاهره الشعبيه وهو حى شعبى بسيط عريق تزوجت ذكيه من زوجها الصعيدى عطيه وقد أنجبت منه تلاثه أولاد على مدار عشره سنوات زواج وأمها تعدت من العمر الخامسه والخمسون وأبوها على المعاش وتعدى خامسه وستون من عمره بيعانى من أمراض الشيخوخه مثل السكر والضغط وما شابه ذلك بعد ما أنجبت أبنتها الثالثه أخذت موانع للحمل ورضيت بما قسم لها فى الدنيا من أولاد وسعيده بأولادها وفجأه شعرت بدوار شديد على أثره أترمت على الأرض وتقيأت وأرتجاع شديد مع أنها الدوره الشهريه لم تنقطع ومنتظمه وأستغربت بشده ولم تعطى لهذا الأمر أهتمام وتوجهت للمستشفى حتى تعرف ما أصابها وطلب الطبيب منها عمل تحليل حمل فى الدم وبعد ساعه أستلمت التحليل وكانت المفجأه أنها حامل جرت لجوزها مسرعه تخبره بحملها وهى خائفه من رد فعل ولاكن وجدته تلقى خبر حملها بسعاده شديده وقبلها من خدودها وباركلها الحمل وطلب منها المحافظه عليه وفرحت بشده للحمل على فرح جوزها وأنبساطه وبعد ثلاثه شهور من الحمل الزوجه ساءت صحتها جدا وأوصى الطبيب بعدم الحركه حتى موعد الولاده ولابد من أحد يهتم بيها وبصحتها وأعطائها الأدويه منتظمه فى مواعيدها وأتصلت بأهلها ت

هو وخالته وامه

اروي لكم قصة حصلت لي من نسج الواقع لا من الخيال والخرافه قصة دارت أحداثها بيني وبين خالتي كأبطال القصة وأمي هي كمبارس ولاكنها تؤثر في القصة والأحداث تدور حول مرضي الذي كان مكروه لي في البداية ولاكن رًب ضارة نافعة قبل خمسة أشهر تقريباَ طلعت لي في الأكياس (البروستات) حبة كبيرة تؤلم جداَ أطرتني الى الذهاب الى المستشفى وبعد فحص الطبيب للحبة أخبرني اني احتاج الى عملة جراحية لأزالة هذه الحبة وانها لا تأخذ سوى ساعة ولا تحتاج لنوم في المستشفى حيث يجب ان اجري العملية في اليوم التالي اخبرت والدتي بذالك فقالت لي يجب ان ارى هذه الحبة ولاكني رفضت لخجلي من ذالك ولاكن من حسن الحظ ان خالتي الصغرى تعمل في نفس هذه المستشفى المهم عملت العملية وأخبرتني الممرضة صديقة خالتي في الدوام اني لازم اغير على الجرح كل يوم حيث توضع داخل الجرح فتيلة طويلة لايقاف الدم تحتوي على دواء حارق مطهر للجرح ويساعد على سرعة التأمة ولاكن خالتي قالت لي ابقى في البيت لانك لاتستطيع الحركة بسبب الجرح وانى سوف أغيرلك على الجرح في البيت رفضت ولاكنها قالت لي حتى لو جيت المستشفى انى بغيرلك على الجرح فوافقت وفي اليوم التالي جت خالتي بع

ريم وابن عمها فهد (قصص سكس عربى محارم منتهى الاثاره)!!!!!!

أنا إسمي ريم . من الرياض وعمري سبعة عشر عاما. أود أن أروي لكم قصة واقعية حدثت لي في  الصيف الماضي,  وهي قصة لم و لن  أنساها ما حييت  قصتي بدأت عندما زارنا إبن  عمي فهد من الدمام حيث جاء  إلى الرياض  لكي يقدم أوراقه في  الجامعة , ويومها أصر  أخواني على  فهد أن يقيم  عندنا في البيت لبضعة أيام  بدلا من أن يسكن في أوتيل , حيث  أن منزلنا كبير  و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف , فوافق فهد وهو في قمة  الإحراج.بالطبع فإن  عاداتنا لا تسمح لنا نحن البنات بالجلوس مع أبناء عمنا,  ولكنني استطعت  في أكثر من مرة أن أرى فهد و هو أيضا لمحني أكثر من مرة  ولكن في كل  مرة نتلاقى فيها بالنظرات كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا  . كان فهد شابا  وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة  وفي المساء ذهبت إلى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى المجلات قبل النوم  فسهرت حتى قاربت  الساعة حوالي الثالثة صباحافأحسست بالنعاس و لبست قميص  النوم الزهري  الشفاف حيث كان الجو حار جدا حتى بالمكيف , فخلعت  الستيان ولبست  القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو حلمات نهودي من  خلف القماش  النصف شفاف بشكل مثير للشهوة ولكني كنت فى غرفتي  أستعدللنوم